ويمكن تقسيم العصابية إلى رهابي، وهستيري، ووسواسي
هل طريقتنا في الحب والكراهية والانفصال والمعاناة أكثر في جانب الرهاب أو الهستيريا أو الهوس؟ بداية دراسة العصاب لدى المرء هي تحديد اللون السائد، وهو ما يدفعنا أكثر إلى الفوبيا أو الهستيريا أو الهوس؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *